أشارت دراسة حديثة إلى أن علاقة الأطفال الذين يرضعون طبيعياً أفضل بالغرباء، فهو يبدأ بعينيه البحث عن أمه، دون غضب أو انفعالات، وبعد فترة طويلة يبدأ بالبكاء، بعكس الطفل الذي يرضع صناعياً فهو يميل إلى البكاء المبالغ فيه سريعاً.
وخلصت الدراسة إلى أن التصاق الطفل بأمه في شهوره الثلاثة الأولى يمنحه الأمان الذي يبحث عنه فيتخطى مرحلة الطفولة المبكرة بسهولة، ولا يتعرّض لضغوط كبيرة عندما يلتحق بالحضانة في سن ثلاث سنوات.